مجلة لا تستسلم

 

  1_ اذا قلنا ماجدة العصماء قريشي فمن هيا و ما هيا مواهبها ؟! 💙✒️فأنا أجيب بأنها بنتُ مدينة الجلفة .. فتاةٌ تطمحُ بأن تطأَ النجوم وتصلَ بعيدًا ، فتاةٌ أحلامُها لاتنفذ وأمنياتُها كثيرة .. تمضي تحت شعار " قف على ناصيةٍ الحُلم وقاتل " ، من أبرز مواهبي الكِتابة .. فأنا أم الخواطر وبنتُ القصائد وصديقةٌ صدوقة للمطالعة . 2_ كيف كانت بدايتك مع الكتابة ؟!   💙✒️ كانت البداية في مرحلة الدراسة الإبتدائية .. أين طلب منا المعلم كتابة تعبير حولَ كيفية الزراعة وإستثمار قطعة أرضية .. فأخبرته أن زرعتُ كذا وكذا قائلة حملتُ المِعولة وبدأت .. ليتفاجأ المعلم بمتانة أسلوبي رغم صغر سني .. ومذ تلكَ اللحظة إكتشفتُ موهبتي وعرفتُها جيدا ، إحترفتُ كتابة الخواطر منذُ حينَها . 3_ هل واجهتي صعوبات في بدايتك ؟! كيف كانت ردت فعل من حولك حول مواهبك ؟ هل وجدتي الدعم من طرف عائلتك ؟ 💙✒️لم أواجه صعوبات .. فلطالما كنتُ أكتب ووالداي يقرآن لي .. أعجبا بموهبتي وطلبا مني التدوين بمذكرة ، والداي وزوجي حاليا يقرآن لي ويقومون بتشجيعي . 4_ هناك انتشار واسع للكتب المجمعة ما هو رائك فيها ؟! و هل شاكتي في كتب مجمعة ؟!...

1_ اذا قلنا منال كموش فمن هيا و ما هيا مواهبها ؟! 🖋️💙 منال كموش هي فتاة تبلغ من العمر 21 سنة طالبة جامعية تخصص فيزياء  من مدينة سطيف مقيمة في ولاية بومرداس، مواهبي متعددة احب كثيرا الرسم والأشغال اليدوية أما الكتابة فبدرجة أعلى اعتبرها موهبتي المميزة . 2_ كيف كانت بدايتك مع الكتابة ؟! ؟ 🖋️💙بدايتي مع الكتابة كانت منذ الصغر من أيام المتوسطة لكن حدث أمر وأبعدني عنها لدرجة أنني نسيت حبي للكتابة لغاية السنة الفارطة في جائحة كورونا عندما جلست كثيرا مع نفسي استرجعت موهبتي وتذكرت أنني أحب الكتابة ومن هنا عزمت على تطوير نفسي فيها أكثر . 3_هل واجهتي صعوبات في بدايتك ؟! كيف كانت ردت فعل من حولك حول مواهبك ؟ هل وجدتي الدعم من طرف عائلتك ؟!  🖋️💙 وطبعا البدايات بقدر ماهي جميلة هي متعبة أيضا ، لكني وجدت عدة أشخاص دعموني وكنت كلما كتبت نصا ما او خاطرة أشاركها مع أصدقائي المقربين وكانو يشجعونني بشدة وهذا ماكان حافزا لي حقااا أشكرهم كثيراااا لا داعي لذكر أسمائهم فهم يعرفون أنفسهم ومدى تأثيرهم فيّ .. أما عائلتي فكانت أيضا داعما لي .... 4_ما اسم هذه الكتب التي شاركتي فيها ؟! و كيف كانت تجر...

  1_ اذا قلنا بن يونس شيماء فمن هيا و ما هيا مواهبها ؟! 💙🖋️بسم الله الرحمن الرحيم  شكرا لك على هذه المقابلة  أولا : شيماء بن يونس من الجزائر العاصمة ، ابلغ 22 سنة و متحصلة على شهادة ليسانس في تخصص الحقوق لسنة 2021 , هي فتاة خاضت الكثير رغم صغر سنها و منها اكتشفت موهبتي في الكتابة و كذلك في مجال الالقاء الصوتي ، حب تعلم اللغات منها اللغة الكورية ،الإنجليزية  و اهوى رسم اللوحات الطبيعية ، هذه أنا. 2_ كيف كانت بدايتك مع الكتابة ؟! 💙🖋️كانت بدايتي مع الكتابة سنة 2016 كنت اكتب الأغاني لكن توقفت سنة 2017 لأنه كان ينقصني الكثير في مجال الكتابة و لم اكن ادري كيف اطورها ،عندها كنت مقربة جدا من استاذة اللغة العربية عندها بدأت اتعرف على الشعر و مقاماته و الكتابات النثرية فنصحتني بقراءة الكتب و كنت أملك كتاب الشعر لنزار القباني  فامتلكني الرغبة في القراءة منذ ذلك اليوم اعشق القراءة بكل أنواعها خاصة أدب الرعب و الخيال ،حتى عام 2020 بدات في الكتابة من جديد في مجال الخواطر و القصص القصيرة ، و الحمد لله لقت قبول عنها و اعجاب القراء . 3_ هل واجهتي صعوبات في بدايتك ؟! كيف كانت...

خير خلق الله محمد صلى الله عليه و سلم  كثير منا قد يسأل أو يتساءل، لو كان رسول الله بيننا ماكان ليفعل، فبالنسبة لي لو كان رسول الله بيننا لشكيت له حالنا، عن ظلم ساد بيننا، وعن أخلاق فارقت أوطاننا، وعن قسوة سكنت قلوب أمتنا. لو كان رسول الله بيننا لتغيرت أحوالنا، ورأف قلوبنا بحال ضعيفنا، وإنمسحت دمعة يتيمنا ،وتذكرنا جارنا، وعادت حقوقنا، فأي نسمة هبت علينا اليوم تنشر البسمة وتحيي النفوس، بأبي أنت وأمي يا رسول الله ،غبت عنا فتبدد مجدنا ، فأين أنت يارسول الله من حال أمتك اليوم . فلعل ذكراك قد تحيينا وتعيد الأمل فينا، فذكر أخلاقك قد يقوي عقيدة كانت لتعيد أمجادنا. فيا كامل الأوصاف، تمنيت لقياك، وأشتهي شربة ماء من يدك في جنة الفردوس . بقلم 🖋️ شيماء روابحية  تبسة 

 الحبيب الذي لم يراه أحبته٘ 🥀 يقولون مستحيل تحب شخص لم تراه عينيك... لكنني أحببته حباً خطف قلوب العالمين... أحببت رجلاً مات من آلف عام حفرته داخل قلبي أسكنته جدرانه... أنا أحببته...و هو أحبني....لكننا لم نلتقي يوماً ما...أردت رؤيته... وواثقة أنه أراد رؤيتي...لكن حال بيننا الزمان و أصبح سداً منيعاً...مات الروح الطاهرة...و اهتز الكون لموته...مات الصادق الأمين...مات الرجل الذي أطمئن على جاره الذي يؤذيه...مات و ماتت معه الرحمه و الحب و الرفق....أنسكبت الدموع فأصبحت بحراً...و علت الأصوات شوقاً...و طال الزمان و طال...و لازال محفوراً في القلب كما كان....أحببتنا يا رسول الله رغم أنك لم تراني..فهل تسألونني..كيف يمكنك أن تحبي شخصاً لم تراه....قلت نفسي و لم أهتم للجميع...في يوماً نبعث فيها أحياء. قال أمتي قبل أن يقول نفسي...علمنا الحب قبل الكره. الرسول الذي وثق به الكفار و أُتُمِن على أموالهم...الرجل الذي جاء بالنور ليزيل الظلام...عجز اللسان عن وصفك كما عجزت أعيننا عن تخيلك...كما تقشعر أبداننا سماعاً لإسمك.... يا رسول الله...يا حبيب الله...يا نبي الله يا خاتم الانبياء.... أريد رؤيتك و لو لثا...